هذه قصتي مع صديق له ثلاثة أولاد،
توفيت زوجته فاسود عيشه بين العباد،
فاتح أبنائه في الزواج فواجهوه بالعناد،
قال لي يئست وتوشحت حياتي بالسواد،
قال أنجدني فنصحته بالزواج درئا للفساد،
وكالعم سعيت ناصحا فنعتتني بنته بالقواد،
استأسدت علي واستبدت بأبيها أيما استبداد،
لم يؤنبها صديقي ووجم كصنم أو كاد،
صدمت وغضبت فحولت صداقة العمر لرماد،
فهل خيرا فعلت أم شرا يا عباد؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire