فتحت عيني على المحتل والعمر اليوم خريف،
ولولا ألطاف ربي لكنت في وضع مخيف،
قضيت العمر وسياسيونا يمارسون التسويف،
تنكر الجيران وبلدنا لهم في المحنة مضيف،
وفي بناء الوطن الحبيب عز الكف النظيف،
كم خنق من نفس ولجم من قلم شريف،
تكالب اللئام على الخيرات كالجياع على الرغيف،
فهل
قدر وطني كقدر البطل سيزيف؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire